phone_in_talk اتصل بنا
إعلان هام :

من هيئة تطوير بوابة الدرعية

إعلان هام بتأجيل موعد إخلاء العقارات وفق الخريطة المرفقة.
البدأ في إجراءات صرف التعويضات لملاك العقارات في أجزاء من أحياء (الخزامى، النخيل، عرقة)
اعلان هام ببدء اجراءات نزع الملكية لأصحاب الملكيات في مناطق من أحياء (حي الخزامى، حي النخيل، حي عرقة).
إعلان هام ببدء إجراءات نزع الملكية لأصحاب الملكيات في حي الفيصلية بالدرعية
تود هيئة تطوير بوابة الدرعية نفي ما يتم تداوله من معلومات غير صحيحة في منصات وسائل التواصل االجتماعي حول األراضي المنزوعة والواقعة ضمن محيط مشروع الدرعية . كما تتابع هيئة تطوير بوابة الدرعية تنفيذ خطتها المعتمدة مسبقا لضمان تطبيق أفضل الممارسات الممكنة ً في هذا الصدد، لجميع السكان . حبث تؤكد هيئة تطوير بوابة الدرعية حفاظها على حقوق السكان وإبقائهم على إطالع بآخر المستجدات من خالل التواصل المباشر والمنصات الرسمية. لذا نؤكد على الجميع بأهمية الحصول على المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية.


 

الطريف

حي الطريف التاريخي المسجل في قائمة التراث العالمي باليونسكو منذ عام 2010

يعد حي الطريف التاريخي المسجل في قائمة التراث العالمي باليونسكو رمزًا لتاريخ المملكة العربية السعودية الغني، وموئلاً للتراث الوطني المحفوظ في متاحف في الهواء الطلق. ويعدّ قصر سلوى أكبر مبنى قائم، وله أهمية كبيرة بوصفه موطن الملوك والأبطال.
 

 

بُني حي الطريف بالطوب اللبِن ومواد طبيعية أخرى في القرن الثامن عشر الميلادي، وتتميز بساحات وأزقة وأبراج تعرض العمارة النجدية المثالية، وتحكي قصة أسلوب الحياة السعودي التقليدي. بموجب إرشادات اليونسكو، استُعيدت المدينة المبنية بالطوب اللبِن لعرض المواد والتحف من الماضي الملكي والاجتماعي والثقافي للمملكة، تأخذ الضيوف في رحلة شاملة عبر التاريخ السعودي.
 

 

لقد قمنا بتطوير تجارب ثقافية وترفيهية تعكس تقاليد المملكة وكرم ضيافة شعبها، وتهيّئ مكانًا للالتقاء للجميع.

اكتشف حي الطريف التاريخي

نحتفي بتراثنا

تعدّ الدرعية موطنًا لمئات القصص التي تعرض التاريخ والتقاليد السعودية، كما تستضيف المنطقة عدداً من مرافق الضيافة التي تحاكي نمط حياة سكان الدرعية الأصليين.

أبرز معالم جوهرة المملكة

يتجلى تاريخ الدرعية في قصص التجارة وطرق الحج. اليوم، نستمر في السماح لقصص تاريخنا أن تكتب صفحات المستقبل.

أهمية الدرعية

في عام 1446م أقيمت الدرعية على ضفاف وادي حنيفة وأصبحت عاصمة الدولة السعودية الأولى عام 1727م، وهي تمثل نقطة تحول في تاريخ شبه الجزيرة العربية على وجه الخصوص، والعالم العربي والإسلامي عموماً، حيث قادت للاستقرار والازدهار، ووحّدت معظم أرجاء شبه الجزيرة العربية تحت رايةٍ واحدة، منهية التنازع والتنافس وفقدان الأمن. وفي قلب شبه الجزيرة العربية أصبحت الدرعية وجهةً للتجارة والثقافة والمعرفة والاتصال والتبادل الاقتصادي. وصارت أيضًا مركزًا للتجارة وطرق الحج التي تصل أجزاءً مختلفة من المنطقة.

وعلى الرغم من صعوبة البيئة الصحراوية أصبحت الدرعية واحةً للمجتمع النموذجي، وهذا ما وفر لها السلام والازدهار ورؤية الدولة القائمة على مبادئ سامية أعطتها مكانة سياسية واقتصادية وعسكرية ودينية بارزة في المنطقة، حتى أصبحت منارة للعلم والمعرفة.

إن ماضي الدرعية غني وحافل باللحظات البطولية والمهمة، التي بدأت منذ هجرة مانع المريدي في القرن الخامس عشر الميلادي لتأسيس الدرعية، وامتدت إلى إقامة الدولة السعودية الأولى في أوائل القرن الثامن عشر الميلادي.

الدرعية، مهد انطلاقة الدولة السعودية الأولى، ومنارة الإرث المستمر للعائلة المالكة (آل سعود) ودورها التاريخي في إرساء الاستقرار وتحقيق الرخاء بمشاركة المواطنين في جميع أنحاء البلاد.

© جميع الحقوق محفوظة لهيئة تطوير بوابة الدرعية   2024